jueves, 30 de octubre de 2014

السقايات بمدينة تطوان العتيقة أو قنوات ماء السكوندو

تعتبر السقايات من المنجزات التي تؤدي أغراضا و خدمات اجتماعية مهمة، وتعكس جانبا من أهم الجوانب التي تميز الإسلام، ألا وهو التأكيد على الخدمات العامة، أما الآن فهي مهملة ومتسخة، للأسف الشديد مع العلم إن مثل هذه المعالم الأثرية، له وزن كبير في تاريخنا وهو جزء من تراثنا وإرث أجدادنا
وهذه السقايات كانت نزود أحياء المدينة وتسقي سكانها. أما الآن فأغلبها توقف عن إسداء المهمة التي أحدثت من أجلها

No hay comentarios:

Publicar un comentario